الأسباب
-
غالبية حالات الالتهاب الحاد وتحت
الحادة تكون مصحوبة بعدوى الميكروبات العقدية الرئوية, والمستدمية
النزلية.
-
الحالات المزمنة قد تكون مصحوبة بعدوى
متعددة الميكروبات.
-
العدوى الفيروسية للجزء العلوي من
الجهاز التنفسي هي أكثر الأسباب المهيئة لحدوث التهاب الجيوب الأنفية,
ويليها حساسية الأنف.
-
الشذوذات التشريحية مثل انحراف الحاجز
الأنفي deviated nasal septum تهيئ أيضا لحدوث التهاب الجيوب الأنفية.
-
تكون الأعراض أكثر شدة في حالات نقص
المناعة, كما تكون الحالات متكررة ومقاومة للعلاج.
-
تزيد نسبة التهاب الجيوب الأنفية
المزمن عند المرضى
بالربو الشعبي كما تزيد شدة الأعراض.
-
الجزر المعدي المريئي يسبب التهاب
فتحات الجيوب الأنفية مما يؤدي إلى التهاب الجيوب الأنفية.
-
حساسية الجيوب الأنفية للعدوى الفطرية.
الفحوص
-
تفيد الفحوص المعملية في تشخيص الأمراض
المصاحبة مثل حساسية الأنف, أو التليف الكيسي, أو نقص المناعة.
-
تساعد الفحوص المعملية في تحديد طرق
العلاج عند وجود مضاعفات تقيحية.
-
الأشعة المقطعية تكشف عن الشذوذات
التشريحية بالجيوب الأنفية, والتهاب الأغشية المخاطية, كما تبين صورة
فتحات الجيوب الأنفية, وأيضا تكشف عن المضاعفات حول محجر العين, وداخل
الجمجمة مثل وجود
خراج بالمخ.
-
تفيد أشعة الرنين المغناطيسي عند وجود
مضاعفات داخل الجمجمة, وعند وجود حساسية بالجيوب الأنفية للفطريات.
-
أشعة الموجات فوق السمعية تفيد في
تقييم التهاب الجيوب الأنفية بالفك العلوي maxillary sinuses.
-
الفحص بمنظار الأنف الصلب أو المرن.
-
فحص عينة نسيجية يكشف عن وجود خلايا
التهابية بالطبقة تحت الغشاء المخاطي submucosal inflammatory
infiltrate في حالات الالتهاب الحاد والمزمن للجيوب الأنفية, وأيضا في
حالات حساسية الجيوب الأنفية للفطريات.
|